al el7ad, al chouyou3iya. marks,...

chabeb chou ra2iykon bel il7ad???
bel chouyou3iyeh ???
bi marks???
yalla waiting for posts

how we can answer the question: does god exist??

Waw, lallous, par quelle question on commence?
tu en a posé 4!

2il7ad: alla yer7amon
chouyou3ye: alla ynaweron
does god exist: akid and we need no proofs yalle baddo y2emin ahla w sahla w yalle ma baddo mnechfa2 3le w mensallilo, "touba lillazin amanou wa lam yaraw"
peace

it's mark without an S hehe

nice answer jana , 7elwi mennak mark
aboulroum balech belli badak yeh

betmana chabeb enou te2rou makal 3an el chouyou3iyeh bi majalet el nour ekher 3adad, chou 3emlou bel kanissa al roussia, wbel rehben wel kaneyiss!! if not , i will put it here.
in christ

hi all,
but my question is why:
mark(s), elchouyou3iya, and alilhad in the same topic???

why not mich?
they are related

tayib aboulmich iza badak mnetra7 kel we7id la wa7do!!
bass wen re7et ma 3edet cheftak bel edess yom el a7ad????

LA2 elissa wilmachkal 3indeh innou in our backround they are related... and not only related but equivalent..
if u ask someone about alchouyou3iya he will tell ilhad....
if u ask about ilhad he will tell u chouyou3iya... this is what i refuse....
ilhad is thing and chouyou3iya other thing......
the chouyou3iyeh develloped in the same period when the theory of evolution was devolliong .... there a big tide of ilhad.... bu chouyou3iya is a lot complexe and important than ilhad....
for me evry confusing between them make me angry... cause it's not far...
yes, elias in our backround they are equal and we must brake this formula...
and don't want to go far away from the main subject...
but i think the true christan will refuse and talk the same way marksdid against the church act.

ok micho , akid ma3ak 7a2
bass let's develovved the subject??
chou bta3ref 3an kel wa7deh mennon??
yalla chabeb 3touna ideas!!

الشيوعية هي نظام اقتاصدي اجتماعيّ، و الاقتصاد شديد الارتياط بالاجتماع، فمثلًا إن نموّ الاقتصاد الصناعي و ضعف الاقتصاد الزراعي يساهم في زيادة الكثافة السكانيّة في المدن و بالتالي نشوء الضواحي حيث يشتدّ الفقر و تتكوّن الانمطةالاجتماعيّة المختلفة (عمالة الأطفال، المخدرات، التمييو الجنسي، العنف،....)
و انطلاقًا من هذا المثال البسيط تظهر العلاقة بين الاقتصاد و الاجتماع، و إذا أردت أن أتكلم عن الشيوعيّة التي قرأت عنها كثيرًا في الطفولة و قد تخونني الذاكرة كثيرًا الان و أقع يمعلومات غير دقيقة، فهي حركة تهدف لبناء المجتمع و بالالي من أجل بناء المجتمع عليها بناء الاقتصاد و ادارته و ادارة الاقتصاد هي السياسيّة.
و هكذا تصبح الشيوعيّة حركة اجتماعيّة اقتصاديّة سياسيّة.
و قبل الحديث عن ماهية الشيوعيّة لا بد من التذكير بأن هذه الحركة نشأت بين صفوف العمًال خلال العصر الصناعي الاوروبي حيث كانت الصناعات اخذة في التوسع بشكا هائل و اصبحت ركيزة اقتصاد الدول.
كان العامل يعمل بظروف قاسية و سيئة فيما كان المستثمرون يجلسون في مكاتبهم الفخمة و يعدون المال. و أدرك العمال منذ البداية ان العمل الصناعي يعتمد عليهم و بالتالي هم الأساس الاقتصادي لبلادهم وسبب ازدهارها و العيش الرغيد الذي يتمتع به الاغنياء.
ة هكذا فان الشيوعيّة هي أيضًا حركة طبقيّة حركها شعور الغبن للطبقة العاملة، فالعمال الذين هم أساس الاقتصاد يجب أن تكون السلطة في أيديهم بل و أكثر يجب ان يكون كل إنسان عامل. و اتخذت الشيوعيًة شعارًا لها :" يا عمال العالم اتحدوا"
غير أن ظهور طبقة جديدة وقويّة ومهمّة في المجتمع كان لا بدّ و ان تحارب من الطبقات الأخرةى المسيطرة ألحاكمة:" النبلاء، الملك و الكهنة"
يقول البعض أن الشيوعية هي الحاد، و هذا خطا، لكنها واجهت الكنيسة و واجهتها من دافع طبقيّ أكثر مما هو دافع فكريّ و ايمنيّ،
و لكن الطبيعيّة العقائديّة لللشيوعيّة كان لا بدّ و ان تحوّل كل شيء إلى طابع فكريّ فكان القول " أن الدين أفيون الشعوب".
أما ان فما زلت غلى يومنا هذا اعتقد ان الدين أفيون للشعوب، رغم أنني "متدين"، فكيف أقبل بكنيسة لم تنشا هي الشيوعيّة، أي لم تدعو هي أن يتوقف الطلم و سوء المعامل بحق طبقة واسعة. فالدين بنظر الشيوعيّة حينها أصبح أداة الحكم لا اداة العبادة، و هذا شيء صحيح تاريخيًا، مرورًا بكل الإمبراطوريات و بكلّ القبائل و التجمعات البشريّة كان الدين يستغل دومًا لخدمة الحاكم.
فهذه الحركة الطبقيّة العاملة انتفضت على سلطة الدين و رجاله عليها و انتفضت أيضًا على النظام الاقتصادي الذي يجعل الغنيّ أكثر غنًا و الفقير أكثر فقرًا. و انتفضت على طبيعة الحكم.
ف

في الدين لم تدعو الحركة إلى الالحاد، و لكنها كانت في حال صراع مع الطبقة الدينيّ و بالتالي كانت تدعو للتحررّ منها و مع تطوّر و نشوء الفكر اللالحادي و خاصة بعد تطوّ نظرية النشوء و سوء ردّ الكنيسة عليها، اصبح الالحاد طريقًا يسلكها الشيوعيّ بسهولة دون ان تكون جوهر فكرته أو ضروريّة لشيوعيته. و بالتالي أصبح من الناحيّة التاريخيّة يصعب التمييز بين الشيوعيّة و الحاد، لأن كل الشيوعيين كانو ملحدين و كانوا يثورون على سلطة رجال الدين. و لكن القول الشيوعي ان كل البشر متساوون و لا يجوز لرجل ان يعيش دون ان يعمل او ان يتميّز أكثر من الاخرين، هو في الأساس فكر مسيحيّ لم تعرف الكنيسة ان تعبّر عنه و لا تزل. هم يرفضون وجود طبقة دينيّة و هذا ترفضه الكنيسة أيضًا. و بالتاي من الناحيّة الفكرية يقولون ما تقوله الكنيسة و لكن هم غير قادرون الًا على رؤية الكنيسة حالة طبقيّة يجب التخلص منها. و بالتالي المشكلة الشيوعيّة ليست في الايمان المسيحيّ بل في النظام الكنسيّ. و لكن لا يمكن ان ننكر أن أعمال الأنظمة التي ادعت الشيوعيّة و اعلامها و سياستها كانت دومًا سياسية اضطهاد للايمان.
في الاقتصاد، تبنمت الشيوعيّة الفكر الاشتراكي الذي كان ناشئًا قديمًا في نظام الكانتونات الذي عرفت بعضه فرنسا... و هو نظام شبيه جدًا ينظام الكنيسة الاول. الكلّ يشارك في العمل أما الحصاد فهو ملك الجميع بالتساوي. و ان الدولة و هي مجموع العمًال من واجبها ان تؤمن كل الخدمات للعامل. لن أتوسع هنا كثيرًا لأنني اعتقدت اننا كلنا درسنا هذا النظام....
أم من ناحية الحكم، فالحكم هو للبروليتاريا (العمال)، أي للشعب، و يالتالي ليست الشيوعيذة بعيدة عن الديموقراطيّة، و لكن الانظمة الشيوعيّة لم تعرف بشكل عام إلّا نظام الديكتاتوري أو نظام البوليس، و ان كانت تتدعي كلها حكم الشعب.
امنت الشيوعيّة بأن التغيير لا يمكن إلّا ان يتم بالقوة... (التأثر نيتشة:" إنما الضعفاء جسر يعبر عليه الاقوياء) و اعتبرت ان النظام الشيوعيّ هو قمّة الأنظمة فيما الرأسمالي هو نظام يحمل بذور موته فيه.... و كانت نكسة ااقتصاد الأميركي في بداية التسعينات انتصارًا معنويًا للشيوعيّة أثبت بالنسبة لهم صحة نبوءاتهم.

أخي ميشال ، أوافق تماما معك على هذا التحليل، إلا أن لي تعليق على علاقة الشيوعية و الماركسية (إذ هي الأساس) بفكرة الدين.
قلت : "بالتالي المشكلة الشيوعيّة ليست في الايمان المسيحيّ بل في النظام الكنسيّ" إسمح لي بأن لا أوافقك تماما. فماركس و المفكرين الشيوعيين اللاحقين هاجموا الله مباشرة (أستند على كتاب كوستي بندلي: إله الإلحاد المعاصر). و ماركس أصر على فكرة رفض الله كسبيل للحرية و هي ضرورية للحياة الإجتماعية الشيوعية.و لم يهاجم ققط الكنيسة.
طبعا، من وجهة نظر مسيحية ما رآه ماركس و غيره هو الصورة البشعة لله، و هو أيضا مانرفضه نحن اليوم خاصة في حركتنا.
لأا أوافقك كثيرا بعلاقة نيتشه بالشيوعية فالإثنان يتعارضون جوهريا. توجه الشيوعية نحو القوة هو توجه إضطراري و ليس مبدئيا عندهم كما عند نيتشة.

يحتاج الموضوع إلى بحث اعمق و لكني سأقول ردًا سطحيًا و هو أن الله في الفكر الكنسي هو نظام العبوديّة و الطبقيّة، هو الكنيسة التي تحكم بلاأمر الهي. و لنتحررّ من طغيان رجال الدين علينا التحررّ من الله، لهذا أصبح كما قلت ان رفض الله أصبح السبيل للحريّة.
الله عند الشيوعيين هو كما يرونه في رجاله على الأرض. هو الوسيلة للحكم و للطغيان
لذا ام زلت (حتى الان) أعتقد أن الشيوعيين لم يستطيعوا و لم يرغبوا أن ينظروا إلى الله كما هو، بل كما يبدوا. و هم يدعوون لرفض العبودية من الانسان لإنسان حتى لو كان هذا الانسان رجل دين....

I agree with that

very important chabeb

correction:
i said:
هو أن الله في الفكر الكنسي هو نظام العبوديّة و الطبقيّة
i ment:
هو أن الله في الفكر الشيوعي هو نظام العبودية و الطبقيّة

hi both micho walla chta2na lajadlatkoun yalla it my first time i will write my later!!!!!!!!!!!!!!1